منذ اكثر من ربع قرن كانت تعاني اكثر من 95% من الشركات العاملة في المشاريع الحكومية من مشكلة فنية تكلفهم مئات الالاف من الريالات شهريا كان البحث عن حل لهذه المشكلة اشبه بالمستحيل.

وبفضل من الله استطعنا من تذليل التقنية لتقديم حلول تقنية لحل هذي المشكلة وتبنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية فكرة المشروع واحتضنت المشروع وقدمت كل الدعم والمساندة وسهلت وصولنا لعده جهات حكومية لها تماس مباشر مع الشركات السعودية والتي تشرف على قطاع المقاولات والتي رأت في هذا النموذج التقني حل جذري لهذه المشكلة فعقدنا اجتماعات عديده اثمرت في نهاية المطاف باتفاقيات تجعل هذا المشروع نموذجا يحتذى به وطرحا جديدا في هذا المجال.